الزيني: «بلوجرز» يروجون لسيارات كهربائية و«يخدعون» المتابعين ويحذر: هناك 1000 طراز صيني

انتقد الكاتب الصحفي والإعلامي هشام الزيني، بعض البلوجرز الذين يروجون لسيارات كهربائية صينية ليس لها وكيل أو مراكز خدمة في مصر، مشيراً إلى أن هؤلاء البلوجرز هدفهم المال، ولو كان على حساب من يثقون فيهم من المتابعين

«بلوجرز» الخداع.. إنعاش الحركة داخل «الأنشطة التجارية» على حساب «الجمهور» (26)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز العصر الرقمي، يملكون عشرات أو مئات الآلاف أو الملايين من المتابعين، وأصبح أغلبهم يمارسون مهنة التسويق والترويج للسيارات والعلامات والأنشطة التجارية،

«بلوجرز» الترويج لـ «السيارات».. ما تخصصك ومؤهلاتك وخبرتك؟ على الجمهور أن «يسأل»! (24)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز، شريحة برزت في العصر الرقمي، وأصبح من يمارسونها قوة لا يستهان بها، وأصبحوا ينافسون الإعلام التقليدي (صحافة وإذاعة وتليفزيون)، كما أصبح بعضهم يتصدرون المشهد في عالم السوشيال ميديا

كلمه السر: «بلوجرز» إعلان الحروب على العلامات التجارية لـ «إظهار القوة».. ما علاقة شركات (PR)؟ (23)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز، مهنة أبرزت شريحة من المؤثرين البارزين في عالم السوشيال ميديا، يتابعهم مئات الآلاف والملايين على حساباتهم عبر منصات ومواقع التواصل الاجتماعي،

نكشف المستور : «بلوجرز» تذوق الطعام و«تقييمه».. هل أنت شيف؟ «هدم المشاريع دون خبرة أو تخصص» (22)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز، مهنة العصر الرقمي التى عشرات الآلاف من الشباب للعمل فيها، بعد أن فتحت آفاق النجاح والشهرة والمال أمامهم، وأصبح بعض هؤلاء يتصدرون المشهد على منصات ومواقع التواصل الاجتماعي، لدرجة جعلت منهم المنافس الأقوى لمشاهير الرياضة والفن والإعلام وغيرهم.

«بلوجرز» إشعال الأزمات بين «المشاهير» بـ «الفبركة».. ما علاقة «نجوى فؤاد وعمرو دياب»؟ (21)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز، أحد العناصر الرئيسية على طاولات فعاليات السيارات أو غيرها من الفعاليات، وأصبحوا أهم مصادر الإعلان والترويج للعلامات التجارية، ويتقاضون عشرات الآلاف من شركات العلاقات العامة (PR) مقابل جهودهم.

«بلوجرز» أي وسيلة يرون في «المتابعين» كلمة السر لدخول «مغارة على بابا».. هل يطهرون أنفسهم؟ (20)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز، أهم مهنة جذبت الملايين حول العالم في العصر الرقمي، وفتحت آفاق النجاح والشهرة والمال أمام الشباب، ورغم أنها كانت سبباً في بروز مؤثرين أصبحوا من أثرياء السوشيال ميديا، إلا أنها كانت سبباً في دخول الكثيرين منهم إلى السجن .

«بلوجرز» أي محتوى.. «المشاهير» في مرمي «نيرانهم» وقصص النجاح يهدمونها بـ «فيديو» (19)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز أي محتوى، هم شريحة من الشباب الذين يبحثون عن ركوب التريند ، ويحاولون الوصول إلى أكبر قاعدة من الجمهور عبر قصص وحكايات مشاهير الفن والرياضة والإعلام وغيرهم،

«بلوجرز» التضليل والأكاذيب.. عندما يصبح «جذب الجمهور» على حساب «كل شيء» (18)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز السيارات أو غيرها من العلامات التجارية مثل الملابس والمطاعم وغيرهما من الأنشطة، أصبحت هدفاً لشريحة كبيرة من الشباب، حيث الترويج لأى شيء وكل شيء

كارثة الغلابة:«بلوجرز الجهل والابتزاز» عندما تهدم «قصة وفيديو» مشروعات «الغلابة» والعلامات التجارية (17)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز السيارات أو غيرها من العلامات التجارية مثل الملابس والمطاعم وغيرهما من الأنشطة، أصبحت هدفاً لشريحة كبيرة من الشباب، حيث الترويج لأى شيء وكل شيء

العلاقة المشبوهه :«بلوجرز» أيادي البشر.. هل يهددون وجود «صناعهم» وشركات (PR)؟ «4 سيناريوهات متوقعة»

تضع شركات العلاقات العامة (PR)، تسعيرة مقابل خدمات كل بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز، وتمنحهم أرقاماً تتراوح ما بين 40 و500 ألف جنيه في حالة حضور الفعالية أو الايفينت وتغطيته، كما تخصص لهم طاولات VIP

من حقهم :«بلوجرز» الفعالية الواحدة «تخصصات متنوعة» والتسعيرة تصل إلى «500 ألف جنيه» وطاولات «VIP»

استشاري إدارة الأعمال: تقييمات مجربو السلع أصدق من «البلوجرز».. والمتابعين «يمكن شرائهم»

أكد د. أسامة محمود، استشاري إدارة الأعمال والتسويق الدولي وعضو الجمعية الأمريكية، إن تقييمات عملاء الشركات الذين جربوا منتجات معينة، سيارة كانت أو غيرها من السلع والمنتجات، تكون أكثر مصداقية

«الطريق إلى السجن».. «بلوجرز» إختاروا إساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي (14)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز، يتابعهم الملايين عبر منصات التواصل الاجتماعي، ورغم وجود بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز، يملكون ضميراً ويقدمون محتوى مفيدا لمجتمعاتهم

«بلوجرز التريندات».. سهام «الجهل والتضليل» تصيب الجمهور والهدف «المشاهدات والمتابعين» (13)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز، أغلبهم تقريباً بدأوا مستخدمين لمنصات ومواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنهم تحولوا في وقت لاحق إلى ممارسة تلك المهنة الرقمية، حيث أن أدواتها بسيطة وغير مكلفة، ولا تواجه تعقيدات أو تحتاج إلى تراخيص.

أخطر الانواع : «بلوجرز» حروب خفية بين «فريقين» ما علاقة شركات الـ (PR)؟ وهؤلاء هم «المتضررون» (12)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز، قد يشعل الحرب ضد إحدى العلامات التجارية من السيارات أو غيرها من المنتجات المحلية أو العالمية، ليس من أجل عيوب المنتج، بل من أجل قيام شركات الـ (PR) بدعوة بلوجرز دون غيرهم، ليطلق غير المدعوين شرارة الحرب ضد العلامة التجارية التي تسوق لها شركة العلاقات العامة (PR).

الفضائح تتوالى :«بلوجرز» الشائعات والتنازلات لجذب «المتابعين» و«الصيد الثمين» ما علاقة «سفاح التجمع»؟ (11)

بلوجرز أو يوتيوبرز أو أنفلونسرز الشائعات أو التنازلات أو الانتقاد غير الموضوعي للعلامات التجارية من سيارات أو غيرها، هم شريحة تعمل على كافة منصات التواصل الاجتماعي، هدفهم الرئيسي جذب المتابعين

«بلوجرز» عندما يصبح الترويج للعلامات «الرديئة» أهم من المنتج الوطني «الإيمان بالمال يفوق المسئولية» (10)

بلوجرز مهنة يستهدف أصحابها تحقيق المال في الأساس، إلا أن بعضهم يطبقون قواعد تضمن مصلحة (المنتج والمستهلك) عند الترويج للعلامات التجارية، فيما تعمل شريحة أخرى من بلوجرز بلا قواعد، هدفها تحقيق المال ومن أجله تروج لكل شيء وأى شيء.

اللغز : «بلوجرز» العصر الرقمي «هل يتساوى الصالح والطالح منهم؟» صراع مستمر وهذه «تأثيرات كل منهما» (9)

بلوجرز العصر الرقمي، يروجون للسيارات والعلامات التجارية والأفكار وكل شيء له علاقة بالتسويق، فهم قوة بشرية محورية ذات تأثير كبير في ثقافة ووعي واتجاهات المتابعين لهم عبر حساباتهم على منصات التواصل الاجتماعي مثل (يوتيوب، سناب شات، انستجرام، فيسبوك، تيك توك).

«بلوجرز» كل الأشياء و«المتابعين فقط» هل يناسبون طاولات VIP في الفعاليات المتخصصة؟ «الأضرار تلاحق الجميع» (8)

بلوجرز تحولت إلى أهم مهنة في العصر الرقمي، حيث جذبت الملايين حول العالم، وفتحت الآفاق أمامهم لتحقيق الشهرة والمال، بعضهم يمارس المهنة وفق قواعد سليمة، فيما يمارسها آخرون بعشوائية مفرطة، باتت تهدد عرش تلك المهنة، وخاصة مع مساواة الطالح بالصالح، وجلوسهما سوياً على طاولات VIP في فعاليات السيارات أو غيرها، والسبب قاعدة المتابعين .

الكوارث تتوالى :«بلوجرز» السيارات والعلامات التجارية العالمية «7 قواعد» هل يطبقونها؟ «الطالح يهدد الصالح» (7)

الخبرة، والمصداقية، والأمانة، والعلم، والثقافة، والموضوعية، والمسئولية 7 قواعد رئيسية لمهنة بلوجرز السيارات والعلامات التجارية العالمية، وتمثل عوامل النجاح المتكامل، لـ بلوجرز والعلامة التجارية وخدمة المستهلكين، فهل يطبقها بلوجرز الترويج لكل شيء وأى شيء؟

«بلوجرز» الـ VIP في فعاليات السيارات «لماذا تفضلهم شركات PR؟».. «أسباب وشبهات» (6)

بلوجرز أصبحوا ينافسون مشاهير الفن والرياضة والإعلام وغيرهم، في الترويج للسيارات ومختلف العلامات التجارية العالمية، لدرجة أن شركات العلاقات العامة (PR)، أصبحت تتعامل مع بلوجرز على أنهم VIP، ويمنحونهم امتيازات قد تفوق تلك التى يمنحونها إلى ممثلي وسائل الإعلام ووكالات الأنباء، فما هو السر؟

«بلوجرز» السيارات.. «4 أنواع» تروج للعلامات المحلية والعالمية.. «المبتز والمجان» أخطرهم (5)

بلوجرز العلامات التجارية، محلية وعالمية، سواء كانت سيارات أو غيرها، هم شريحة تملك الآلاف والملايين من المتابعين على حساباتهم بمنصات التواصل الإجتماعي، محلياً أو دولياً أو كلاهما، ويتميزون بالقدرة على التأثير والإقناع، ويتم تصنيفهم بناء على أعداد المتابعين، وحجم التأثير، وطبيعة وعدد منصات التواصل الإجتماعي النشطين فيها، إضافة إلى حجم خبرتهم في المجالات التخصصية.

«بلوجرز» فعاليات السيارات «كيف يضرون بالعلاقات الدولية والعلامة التجارية؟»."إعادة النظر في قائمة المدعوين"(4)

«بلوجرز» الشركات تنفق المليارات للترويج من خلالهم.. احذر «منافس بلا قواعد» في فعاليات السيارات (3)

البلوجرز أصبح بعضهم ينافس بقوة المشاهير من نجوم الفن والرياضة والإعلام وغيرهم، في الترويج للسيارات ومختلف العلامات التجارية العالمية والمحلية، وذلك لزيادة عدد المتابعين و حجم التأثير ، وهو ما يجعل الشركات تنفق المليارات للترويج عبر منصات التواصل الإجتماعي.

«بلوجرز» الترويج «الضار» عندما يصبح مستقبل سيارة عالمية في «هاتف شخص» (2)

مهندس، فني، متخصص في شؤون السيارات أو غيرهم، من الأشخاص الذين يمكنهم التحدث عن السيارات ، حيث طبيعة الدراسة والعمل والخبرة في التعامل مع السيارات والعاملين على صناعتها وبيعها، ويمكن لأحدهم أن يصبح بلوجرز متخصص في تقديم محتوى خاص بالسيارات، إلا أن نجاح أحدهم مرهون بتفاصيل أكبر من مجرد أنه قريب من هذا المجال.

نفتح الملف :«بلوجرز» فقدان الثقة.. «أخطاء وجرائم» ومساومات لإقامة فندقية مجانية «الترويج بالإجبار» (1)

بلوجرز مهنة تضم شريحة من المؤثرين ، الذين يتابعهم عشرات الآلاف أو الملايين عبر واحدة من وسائل التواصل الإجتماعي أو أكثر، إلا أن المهنة التى ينظر إليها البعض على أنها سهلة ومربحة هى ذات المهنة التى يمكن من خلالها الإضرار بعلامات تجارية تم بنائها في عقود طويلة.