دوله رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى .هذه هى رسالتى الاخيرة والتى سوف اتناول فيها كيف يكون تعاون بين القطاعين العام و الخاص في مجال البحوث و التطوير و الترويج للسيارات الكهربائية فى مصر فى الفترة المقبله سيكون تعاونا بين القطاعين العام و الخاص في مجال تصنيع مكونات السيارات الكهربائية في مجال الترويج للسيارات الكهربائية وذلك من خلال التالى
بداية إنشاء صندوق لدعم البحوث و التطوير في مجال السيارات الكهربائية
وتقديم الدعم المادي طويل الأجل للبحوث التي من شأنها إحداث تأثير إيجابي على الاقتصاد القومي و ذلك من خلال المنح و القروض لتطبيق تكنولوجيات جديدة و دعم التعاون البحثي بين الدولة و المصنعين و الجامعات
دوله رئيس الوزراء:
هناك من سيتسأل ماهو الهدف من أولويات البحوث .. الاجابة ببساطة أن الهدف من تلك الأبحاث هو زيادة الإمكانيات التكنولوجية للبطاريات مع تخفيض تكلفتها مما يؤدى في النهاية الى زيادة انتشارها في الأسواق
المحركات الكهربائية ومكونات أخرى والبنية التحتية للشحن التي تعمل بالطاقة الشمسية وبطاريات السيارات الكهربائية
وإعادة تدوير بطاريات السيارات الكهربائية
نضف إلى ذلك استراتيجية الترويج للمشاريع التي يتعاون فيها القطاعين الخاص و العام لزيادة انتشار السيارات الكهربائية
بتصميم برامج للتعاون بين القطاعين العام و الخاص لتحويل الأساطيل الموجودة (سيارات البنزين) الى سيارات كهربائية
واستخدام السيارات الكهربائية في أساطيل النقل العام بالمدن الجديدة و السياحية على أن يتم تأجيرها من شركات خاصة
وتحويل أساطيل النقل الحكومية للعمل بالكهرباء من خلال برامج تأجيرية توفرها شركات خاصة و بدعم من الدولة
دوله رئيس الوزراء
الرسالة الخامسه هى نهاية رسائلى لمعاليك واتوقع ان تكون فى بؤرة اهتمام الحكومة ونحن نبدأ مشوارنا فى الدخول لعالم اليارات ىالكهربائية امس قبل اليوم واليوم قبل غدا حتى نلحق بقطار التكنولوجيا ونبتعد عن مشاكل البيئة فى العالم ومصر فنحن جميعا شراكاء فى الحفاظ على البيئة ومسئولين عن صحه المواطن المصرى والكبار والاطفال مستقبلنا ويجب علينا حمايتهم من الاخطار. خلص الكلام
