برأ المستشار أسامه أبوالمجد، رئيس رابطة تجار السيارات، وكلاء وتجار السيارات من أسباب الأزمة التي تمر بها السوق المحلية حاليًا، مضيفًا أنها ترجع لأسباب عالمية.
وأضاف أبو المجد، في تصريحات تليفزيونية، أن أزمة الرقائق الإلكترونية لن تنتهي إلا بعد 6 أشهر، مضيفا أن المعروض في السوق منخفضًا.
وأوضح أن أحد أكبر العلامات الألمانية زادت في شهر واحد 20 ألف يورو ، مضيفا أن الأزمات تعاني منها الاتحاد الأوروبي بسبب نقص الغاز بجانب تصيع أوكرانيا لأجزاء من السيارات.
تابع أن العلاقة محكومة بالعرض والطلب، فالسوق المصري قوامه 250 ألف سيارة والموجود منها ما بين 100 و150 ألف ما يستبب في زيادة الأسعار.