«تحصيل الأجرة بمعرفة الراكب التباع، تدخين السائق، زنقة المقاعد، التهور والسرعات الجنونية، اشتراط الراكب الواحد في كابينة السائق»، سلبيات متعددة تواجه العديد من ركاب الميكروباص يومياً، إلا أن «الأتوبيس الترددي» سيساهم في تغيير المستقبل.
مع قرب تشغيل «الأتوبيس الترددي على الدائري»، أصبح «عالم الميكروباص» على أعتاب تغيير جذري، وإما سيكون مستقبله محفوف بالمخاطر، ليس على الدائري فقط، بل في كل المحافظات، وخاصة مع إمكانية التوسع في استخدام الأتوبيس الترددي في مراحل أخرى مستقبلية.
11 ميزة على الأقل في الأتوبيس الترددي، تجبر «عالم ميكروباص الدائري» على أن يتغير للأفضل، ويجعل قادته يغيرون من تصرفاتهم للحفاظ وجودهم أمام منافسهم القادم بقوة.
- يعمل بالكهرباء ويتكامل مع وسائل النقل الأخرى.
- مكيف ويضم أماكن مخصصة لوضع الأمتعة الخفيفة.
- يحتوي على مقاعد مخصصة لذوي الهمم والأطفال.
- يضم منافذ للشحن السريع للهواتف.
- مراقب بالكاميرات لضمان تأدية خدمة متميزة للجمهور وتوفير الأمان لهم.
- سرعته تضاهي المترو والقطارات.
- يقضي على المواقف العشوائية على طول الدائري.
- يحد من التلوث البيئي، ما يعود بالإيجاب على صحة المواطنين.
- يحد بشكل كبير من الزحام على الدائري.
- إمكانية التوسع في استخدام الأتوبيس الترددي في مراحل أخرى مستقبلية.