فى سطورنا التالية فيها اخبار حلوة زى بلدى واهمها ان الدكتور محمد معيط قال فى تصريحات صحفية ان المبادرة الخاصة بالمصريين فى الخارج بمرحلتيها سوف تحقق 2مليار دولار وهذا الدخل اعتبره انه جيد وكنت اتمنى ان يتضاعف ولكنها كانت تجربة خارج الصندوق بنيت على علاقة منفعه (ون-ون)بين الطرفين الدوله المصرية والمصريين فى الخارج واتوقع فى زيادة فترتها بعد المد الاول لها فى مرحلتها الثانية ان يتم الاعلان عن مرحله ثالثة طبقا لمعطيات والاقبال الخاص بالمصريين فى الخارج الذين اقبلوا على الاشتراك فى المرحله الثانية بعد تعديل الشروط التى حققت المعادله (ون-ون) يعنى الطرفين كسبانين . نحن فى احتياج الى مثل هذه الافكارالتى تدر العمله الصعبه لمصر بنفس المنطق السابق فهناك الكثير من الخدمات التى يحتاجها المغتربين فى مصر .. قليلا من البحث والاجتماعات نعرف الاحتياجات فمستقبل مصر يستحق ان نسخر له عقولنا وجميع ادواتنا ليس فقط للجيل الحالى بل للاجيال المقبله كما قالها من قبل الرئيس السيسى عند استعراض مشاريع امامه وعرف ان سوف تظهر مشكله عام 2060 فطلب يجب انهاء المشكله حتى لا يعانى منها الاجيال المقبله .
تعالو نتحدث عن ماذا حدث فى ولايه تكساس الامريكية عندما رفضت إزاله الأسلاك الشائكه بينها وبين المكسيك تنفيذا لقرار المحكمة وهذا لا يتمشى مع قرار الرئيس الامريكى بايدن .. والاخطر من ذلك انها رفعت العلم الخاص بتكساس وأعلنت وازالت علم الولايات المتحدة الامريكية . هذا ليس موضوعنا ولكن موضوعنا هو أن فى تكساس يوجد 14بها مصنعًا للسيارات في ولاية تكساس. تنتج هذه المصانع مجموعة متنوعة من السيارات، بما في ذلك السيارات الكهربائية والسيارات الهجينة والسيارات التقليدية و تويوتا وجنرال موتورمصنع جنرال موتورز وفورد و ستيلانتيس (تنتج سيارات دودج وكرايسلر وجيب) وفولكس فاجن مرسيدس بنز ولاند روفر (تنتج سيارات لاند روفر) وجيلي وتخطط شركة تسلا لتوسيع مصنعها في أوستن، تكساس، لإنشاء مصنع جديد لتصنيع بطاريات السيارات.إنها كارثة جديدة تضاف لصناعه السيارات الامريكية. لن يخلص الكلام