كشفت شركة "بنتلي موتورز"، عن إجراؤها دراسة بحثية مدتها ثلاثة أعوام، من شأنها تحقيق طفرة في استدامة المحركات الكهربائية.
وقالت الشركة الشهيرة في مجال صناعة السيارات إنها تدعم إنتاج السيارات الهجينة أو الكهربائية في عام 2026، الذي من الممكن أن يشهد النتيجة استخدام مغناطيسات أرضية نادرة معاد تدويرها في المحركات لأول مرة، عبر دراسة "إعادة تدوير الأرض النادرة للآلات الإلكترونية"، التي تجرى في جامعة برمنغهام.
وتتولى الدراسة البحث في ابتكار طريقة لاستخراج المغناطيس من إلكترونيات النفايات، والذي من شأنه توسيع نطاق هذه العملية وإعادة توجيه المواد المغناطيسية المستخرجة إلى مغناطيسات جديدة قابلة لإعادة التدوير لاستخدامها في المحركات الإضافية المخصصة، وهو ما سيقلل التعقيدد بتلك المحركات مع دعم تطوير سلسلة التوريد لكل من الإنتاج الضخم والمكونات منخفضة الحجم.