قال رامي جاد مسئول العلاقات الحكومية بمجموعة مسوقي السيارات أميك، إن أزمة السيارات الخليجية في عام 2009، بدأت تعود من جديد.
وأضاف في تصريحات لبرنامج عربيتي على راديو مصر ، أن السيارات الخليجية تزايدت مؤخرا مع سهولة توفير الدولار بعدما توقفت لوقت طويل بسبب أزمة العملة الصعبة.
وأوضح أن المشكلة الأخطر غير الضغط على العملة الصعبة، هي صعوبة صيانة هذه السيارات في ورش الوكيل، مؤكدا أن استمرار دخول السيارات الخليجية سيتسبب في أزمة قطع غيار التي وقعت قبل 8 أعوام.