ترحيب اقليمي وعالمي بقرار السلطات الحاكمة في المملكة العربية السعودية بتمكين المراة السعودية من القيادة تحت ضوابط حددتها السلطات المعنية وبعد توقف لاكثر من 30 عاما
فوفق رؤية ولي الأمر المبنية على رؤية العلماء المستنيرين وهو ما تجسد الثلاثاء 26 سبتمبر في قرار تاريخي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه بالسماح ليحسم جدلاً لم يبن على أصل "الإباحة" بتأكيد أعضاء هيئة كبار العلماء.
وعن الفائدة التي تعود من القرار فان هذا القرار ستنجلي عنه مصالح جمة حسب الرؤية السعودية منها التخلص من مشكلة السائق الأجنبي والانحياز لمصالح احتياجات فئات مثل الأرامل والمطلقات وهي جوانب كان عدم وجود بديل مدعاة للكثير من السلبيات التي لا تخفى.
وويعتبر هذا القرار احد المراحل التمهيدية للمرحلة الانتقالية الجديدة التي تستهدفها المملكة متمثلة في رؤية 2030